٥/٢٢/٢٠٠٧

حياته تستحوذ عليه ..

لم يجد الطريق إلى حياة خاصة به .. الخوف و التردد منعاه من القيام بالخطوة الحاسمة نحو الحرية . إنه مازال مجرد ابن و الإنسان الحقيقي لم يُلد قط .

كانت حياته السابقة نوماً ... لكن بالنسبة لمن يتردد طويلاً لا يبدأ الكابوس الحقيقي إلا عند الإستيقاظ .

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

آه من عمق حيرتك التي تسكن ملايين البشر ..!!
لست وحيدا أطمئن ..
أتدري ...لاأريد أن ألقي خطابي وأرحل
الخطوة الأولى صعبه وربما مستحيله للبعض ولكن ما أن تحدث ستهرول بعدها لوجه الشمس دون تردد
لن ارحل بعد خطابي وسأعود لاقرأ ماذا تقول
تحياتي وأتسائل لماذا لاتزور مدونتي من وقت لاخر ؟؟