حياته تستحوذ عليه ..
لم يجد الطريق إلى حياة خاصة به .. الخوف و التردد منعاه من القيام بالخطوة الحاسمة نحو الحرية . إنه مازال مجرد ابن و الإنسان الحقيقي لم يُلد قط .
كانت حياته السابقة نوماً ... لكن بالنسبة لمن يتردد طويلاً لا يبدأ الكابوس الحقيقي إلا عند الإستيقاظ .