عن ماذا أتــحدّث .. بعدَ سبعةٍ وَ عـشرين عاما ً ؟
ســبعة ٌ وَ عـشرون حَجرا ً في بــِركــَــه ..
سـبعة ٌ وَ عـشرون جـُـثة ً في مقــبَرة ..
تعـبتُ منَ الكـلام وَ القـلب المَكـشوفْ وَ الديون وَ العائلة وَ العمل وَ الانتــظار ،
لكنــّي لم أتعب من الـحُلم بالحريَّة ..
وَ ها أنذا أحلم بشيء آخـر أو أكثر قليلا ً:
أنْ تبقــى صديقي ..
و أنْ ألفَّ ذراعا ً حول كتفك
وَ ذراعا ً حول كتف العالم ..
و أقول للقمر:
صَوِّرْنا!
هناك ١٠ تعليقات:
هل هذا استدراك لعيد ميلاد مضى ؟
:)
"و أقول للقمر:صَوِّرْنا!"
أرجو ان لاتكون هنالك غيوم
;)
لا ، ليس استدراكاً لـ ذلك .. أنا بالكـــاد أتــذكــّر عيد ميلادي ..
نحــن ُ نكــبُر يا مهــنّد .. نكــُر بـسرعة و دون حـماس و بلا رغبــة ،
و هــذه مــشكلة .
للذين يعتقدون الموت راحة من أرهاق وألم وتعب الحياه ...
أعتقد أننا سنموت كما نحيا
ولا شيء قد يكون سعيدا في الموت أن لم نجد في الحياه ما يسعدنا..!!
تنتهي أعوامنا يا معاذ عندما نبتأ بعدها ....
عقبال مائه لحظه من السعاده أفضل من مائه عام من الحزن....
لا أدري ما المــوت .. لكنــي أعرف أنّه لا يـمكن أن يكـون باباً لأي سعــادة ، هو نـهاية .. نهــاية ٌ و حــسب ، لا شـيء بـعد ذلك .
ثــمّ .. ، كيف أنت يا إلـهام ؟ :)
مقالاتك الاجتماعية في "أبواب " رائـعة .. ،
عـــيدُك مـبارك .. دائماً
لا أعرف أنا الأخرى الموت بالمعنى الحرفي ولكني أكاد أجزم أن له وجوه مختلفه تحيا بيننا
أنا أتوقع فقط ...ألا تتوقع ما هو مجهول أحيانا ؟؟!
أحوالي ....عال العال .
أشكرك لأطرائك على ما أكتب في أبواب وأن كنت أتمنى أن أسمع أو أقرأ نقد ممن يقرأون لي وأعتز بملاحظاتهم أيا كانت ..
ألا نستطيع الألتقاء ؟أود ذلك
تحياتي
يــُـسعدني ذلك .. لكني لــستُ في الـيمن حاليّاً ، نـفعلُ حين أعــود و إلى ذلك الـحين أرجو أن نلتقي افتراضيا ..
أنا على ال إم إس إن ماسنجر :
muad30(AT)hotmail.com
تحياتي الدائمة ..
لا تأسن يالمشهري
حرفك يعاقرني كل مره العذوبه والتيه
ماجدولين :)
آآه .. ماجدولــين ! :)
شــكراً .. لكن :
مـسحت ِ علامــات الطريق إلـيك وَ اختفـيت ِ فـجأة .. ، ماذا حـدث ؟
هل يـُمكن أن تـرمي أخـبارك لـي على بريدي ؟
قــولـي " معـاذ " ..
انتــظر أخبارك
رميت باضافتي ولم تقبلها :))
اخ يا بخيل
الغ الاضافه مشكورا
انا y
الله على الجمال...... بالصدفة الى وصلت هنا
"دون كيخوته المتنبي" هو ما كتبته في محرك google
اكتشاف رائع!
انه نص جد جميل.. أنا لا أبالغ
إرسال تعليق